التغطية الإعلامية OPTIONS

التغطية الإعلامية Options

التغطية الإعلامية Options

Blog Article



ج: نظرًا لكون العنف الممارس ضد النساء هو موضوع ليس سهلًا، ومن أجل التعامل معه بالشكل المطلوب أدرجنا بالدليل مجموعة من المضامين نأمل بأن تساهم في تجويد التغطية الإعلامية للعنف الممارس ضد النساء من خلال: اعتماد الصحفيين/ات لغة دقيقة متمحورة حول المساواة بين الجنسين مع تفادي تهوين العنف الذي تتعرض له النساء والابتعاد عن لغة إثارة العواطف أو تلك التي تتضمن تبريرات للمعتدين من خلال المادة الإعلامية مع التعامل مع هذا النوع من العنف على أنه حدث كل يوم وليس واقعة منعزلة يتم التطرق إليها موسميًا. أيضًا يسعى الدليل إلى توفير المراجع والمعلومات والمعطيات الأساسية التي قد تسهل عمل الصحفي أو الصحفية حتى تكون المادة الإعلامية شاملة ودقيقة غير قائمة على التنميطات الجنسانية والمجتمعية.

يورغن إيلاسر، مؤسس "كومباكت" وناشرها ورئيس تحريرها (غيتي)

تشمل الأعراض الذكريات المتكررة للحدث، وتجنب الأشخاص والأماكن المرتبطة بالحدث، والتغيرات السلبية في التفكير والمزاج وفرط التيقظ أو التفاعل، وعدم القدرة على تذكر التفاصيل الهامة المتعلقة بالحدث الصادم، والتلميح باللوم على النفس. إجراء مقابلات مع الناجيات من العنف الممارس ضد النساء 

ترى الدراسة -من خلال تحليلها لتغطية جائحة كورونا في الفضائيات الإخبارية/عينة البحث- أن تحديات الأزمات وتداعياتها، التي قد تشلُّ الحياة، تفرض على وسائل الإعلام القليدية-المتجددة إعادة النظر في المحددات التي تستند إليها عند تغطية هذه الأزمات لكي تصبح فاعِلة في تجنيب البشرية إمكانية تكرار مثل أزمة جائحة كورونا.

تنقسم برامجها إلى مستويين: الدفاع عن حرية الرأي والتعبير وتنمية وتطوير الإعلام في لبنان.

يتحدث هذا الجزء عن التحديات التي يواجهها الصحفيون/ات في تغطية العنف الممارس ضد النساء، حيث ينصب التركيز في التقارير الإعلامية على الحادثة فقط من دون الخوض في تحليل الأسباب والتأثير، وغالباً ما تستخدم لغة تلقي اللوم على الضحية. ويشير هذا الجزء إلى دور الصحفيين في نشر الوعي بأهمية التغطية الإعلامية للعنف ضد النساء، وضرورة التأثير في الرأي العام والسياسات الحكومية، بالإضافة إلى ضرورة الإلمام بالقوانين والالتزامات الحكومية. ينصح بعدم تعزيز الصور النمطية والأساطير الشائعة حول العنف الممارس ضد النساء، وتجنب استخدامها في وسائل الإعلام لتجنب تعميق سوء الفهم في هذه القضية.

أوصت الدراسة منظّمات المجتمع المدني والجمعيات الحقوقية بواجب المساهمة في نشر ثقافة قبول هؤلاء اللاجئين في المجتمع، من خلال ندوات وورش عمل ودراسات.

تشير الأساطير إلى الأفكار المغلوطة والمعتقدات الخاطئة التي يتم تداولها بشكل واسع في المجتمع، وقد تشمل أن العنف يؤثر فقط على بعض الفئات من النساء، وأن العنف المنزلي يحدث فقط في الأسر ذات الدخل المنخفض أو المستوى التعليمي الضعيف أو بين الأقليات، ولكن الحقيقة هي أن العنف ضد النساء لا يحدث فقط في فئات محددة، وإنما يؤثر على النساء من جميع الخلفيات والطبقات الاجتماعية والاقتصادية. ويحدث العنف في جميع الطبقات الاجتماعية والاقتصادية، وقد تحتاج النساء ذوات الدخل المنخفض أو المستوى التعليمي الضعيف إلى اللجوء إلى المصالح العمومية أو الجمعيات للحصول على المساعدة.

على المقلب الأردنيّ، لاحظت الدراسة ان تغطية قضايا اللاجئين السوريين في الإعلام الأردني ظلت انقر على الرابط حبيسة المشهد السياسي العام بتناغم واضح مع الموقف السياسي الأردني الرسمي خاصة فيما يتعلق بقضايا الدعم الدولي والمساعدات الأممية، وجاء تركيز الاعلام الأردني على الجانب الخدماتي بالدرجة الأولى بين الصحة والتعليم والمياه، والنقل وسواها.

في قطاع الصحافة التي كانت شاهداً على كثير من التحولات في السعودية، وشهدت ازدهاراً مماثلاً مع كل المدخلات التقنية التي أضفت عليها طابع السرعة ورفع وتيرة مواكبة الأحداث، جاء جهاز «الفاكس» (الفاكسميلي) بمثابة فجر جديد للعمل الصحافي خلال موسم الحج قبل ثلاثة عقود.

وهذا ما يمكن أن نطلق عليه تسمية "البث التثقيفي" الذي يقدِّم محتوى إعلاميًّا لا يستهدف جمهورًا بعينه، خاصة في ظل وباء يؤثر في الجميع مع وجود اختلافات ثقافية وبيئية وتنظيمية.

وتضيف "يجب على القارئ أن يأخذ دوراً فاعلاً في تحديد أي من المنابر سيستخدم وبأي تسلسل."

التحدي الأكبر للصحفي اليوم ليس امتلاك الأدوات والوسائل فمعظمها متوفر، وإنما في إنتاج محتوى إعلامي متميز ينافس (الصحفي) به ويمكِّنه من وضع تقريره ومادته الإعلامية بقوة على خارطة اهتمامات الجمهور.

للإطلاع على الدراسة كاملةً الضغط على الرابط التالي: التغطية الإعلامية لقضايا اللاجئين: لبنان، الأردن، مصر والمغرب

Report this page